عقد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، لقاءات مع قادة دول ومسؤولين كبار أثناء مشاركته في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة التي عقدت بنيويورك.
واجتمع الدكتور العثيمين مع رئيس جمهورية نيجيريا محمد بخاري، وبحثا مشكلة الإرهاب في أفريقيا وخصوصاً جماعة بوكو حرام.
وأثنى الأمين العام في هذا السياق على جهود الرئيس بخاري في مكافحة الإرهاب والتطرف، وعبّر عن دعم المنظمة لنيجيريا في استتباب الأمن والعمل على مشاريع تنموية والحد من الفقر.
من جهته أشاد الرئيس بخاري ببرامج المنظمة في مواجهة الفكر المتطرف عبر مركز صوت الحكمة، وركز على أهمية التعليم في هذا الإطار، كما أشار إلى مشكلة منطقة بحيرة تشاد وأثر التغير المناخي والجفاف على الزراعة والثروة الحيوانية، ومع الانفجار السكاني في تلك المنطقة أصبحت هناك أزمة ويجب التصدي لها.
وفي اجتماع الأمين العام بوزير خارجية روسيا سيرجي لافروف، تناول الطرفان التعاون الثنائي في جميع المجالات في ضوء عضوية روسيا كمراقب في المنظمة، كما بحث اللقاء الترتيبات الجارية للجولة القادمة من المشاورات بين روسيا والمنظمة والتي ستعقد في موسكو الشهر القادم.
وبحث اللقاء الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأوضاع في القدس المحتلة والتطورات في سورية وأفغانستان والقرن الأفريقي ومنطقة الساحل وغرب أفريقيا، وأكد الجانبان ضرورة تنسيق الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف اللذين يشكلان خطراً كبيراً على الأمن والسلم الدوليين.
كما التقى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي وزراء خارجية أذربيجان، وقبرص التركية، وبوركينافاسو.
وبحث مع وزير خارجية أذربيجان المار ممادياروف، قضية اعتداء أرمينيا على أذربيجان وما يمكن القيام به في المرحلة القادمة، بالإضافة إلى تناولهما لسبل تعزيز العلاقات بين المنظمة وأذربيجان في شتى المجالات.
وتناول لقاء العثيمين مع وزير خارجية قبرص التركية قدرت أوزرساي، القرارات المنفذة بشأن قبرص التركية، واستمع إلى شرح حول تطورات القضية القبرصية وجهود الأمم المتحدة، فيما بحث مع وزير خارجية بوركينافاسو ألفا باري، الترتيبات الجارية لعقد مؤتمر المنظمة السابع للمرأة في العاصمة واجادوجو في نوفمبر القادم.
واجتمع الدكتور العثيمين مع رئيس جمهورية نيجيريا محمد بخاري، وبحثا مشكلة الإرهاب في أفريقيا وخصوصاً جماعة بوكو حرام.
وأثنى الأمين العام في هذا السياق على جهود الرئيس بخاري في مكافحة الإرهاب والتطرف، وعبّر عن دعم المنظمة لنيجيريا في استتباب الأمن والعمل على مشاريع تنموية والحد من الفقر.
من جهته أشاد الرئيس بخاري ببرامج المنظمة في مواجهة الفكر المتطرف عبر مركز صوت الحكمة، وركز على أهمية التعليم في هذا الإطار، كما أشار إلى مشكلة منطقة بحيرة تشاد وأثر التغير المناخي والجفاف على الزراعة والثروة الحيوانية، ومع الانفجار السكاني في تلك المنطقة أصبحت هناك أزمة ويجب التصدي لها.
وفي اجتماع الأمين العام بوزير خارجية روسيا سيرجي لافروف، تناول الطرفان التعاون الثنائي في جميع المجالات في ضوء عضوية روسيا كمراقب في المنظمة، كما بحث اللقاء الترتيبات الجارية للجولة القادمة من المشاورات بين روسيا والمنظمة والتي ستعقد في موسكو الشهر القادم.
وبحث اللقاء الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأوضاع في القدس المحتلة والتطورات في سورية وأفغانستان والقرن الأفريقي ومنطقة الساحل وغرب أفريقيا، وأكد الجانبان ضرورة تنسيق الجهود لمكافحة الإرهاب والتطرف اللذين يشكلان خطراً كبيراً على الأمن والسلم الدوليين.
كما التقى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي وزراء خارجية أذربيجان، وقبرص التركية، وبوركينافاسو.
وبحث مع وزير خارجية أذربيجان المار ممادياروف، قضية اعتداء أرمينيا على أذربيجان وما يمكن القيام به في المرحلة القادمة، بالإضافة إلى تناولهما لسبل تعزيز العلاقات بين المنظمة وأذربيجان في شتى المجالات.
وتناول لقاء العثيمين مع وزير خارجية قبرص التركية قدرت أوزرساي، القرارات المنفذة بشأن قبرص التركية، واستمع إلى شرح حول تطورات القضية القبرصية وجهود الأمم المتحدة، فيما بحث مع وزير خارجية بوركينافاسو ألفا باري، الترتيبات الجارية لعقد مؤتمر المنظمة السابع للمرأة في العاصمة واجادوجو في نوفمبر القادم.